الديمقراطيه والدول العربيه

الديمقراطيه عندالعرب موجوده في القرأن منذ اربعه عشرقرن ولكن عندما يكون القطراو الدوله بها بعض الاقليات من الديانات الاخري تجبرالدوله علي الحكم العلماني الذي يرضي الجميع لان الوطن يساوي بين ابنائه ثم عندما تكون دوله عنصريه جديده علينا ونحن المصريين علي اقرب واكبرحدود..لها هذه الدوله التي تضرب عرض الحائط باي قوانين دوليه ويساعدونها من يتشدقون بالديمقراطيه وشفنا الديمقراطيه في العراق وفلسطين ولبنان وهذه الدول تضرب باليورانيم المخصب من اعداء الحياه ولذلك اقول للشباب العرب لاتنجرفوا وراء الكلام الفارغ عن الديمقراطيه نحن اولياء اموركم ونخاف عليكم من الانجراف وراء الكلام الذي فيه خبث منذثورة 23 يوليو ويحكم مصر العسكر ونحن راضون بهذا عندما تكون دوله مثل اسرائيل علي حدودك الشرقيه لابد من ان نفوض الموسسه العسكريه كي تحمي الوطن وبدون مصر لاتوجد ديمقراطيه لكي ينهل منها الدول المجاوره الي مصر لوكانت لاتوجد هذه الدوله المارقه او سلام عادل لتغيرت شعوب الشرق الاوسط بتغير مصر وفيه مثل مصري بيقول ((الاعوراحسن من الاعمي))نحن راضون لان هذه الموسسه العسكريه ضمن ابناء الوطن وليس اغراب عنا بل هم من يضحون بالروح والغالي والرخيص في حمايه الوطن نعم ياولادي
الوطن وحمايته لحين ان نري نور الله علي هذه المنطقه التي بها عدو غريب وعجيب عدو يحرق الارض والشجر والبشر والحجر ولانقف متفرجيين اسرائيل وراءكل شئ في الدول العربيه صراع التسلح والدول التي تتسلح بالكثير لحمايه نفسهامن هذا العدو الغادر الذي لم يتوقع منه الخير للدول المجاوره له من سيعتدي عليه ياولادي عندما تكون منطقه ملتهبه مثل الشرق الاوسط اتريدوننا يكون عندنا ديمقراطيه وتبادل السلطه انا كامواطن مصري حر لااريد الديمقراطيه علي حساب الوطن اما ما يترتب عليه ان كل دوله ليست امنه وتتسلح ياتي القمع والفسادوالجوع وعدم النهضه التي تبني الوطن والهدام علي حدودك انما نحن نعرف الديمقراطيه المعرفه الحقيقيه غير ديمقراطيه الغرب المشئومه التي تفرض علينا فرض لاتي رجل بعيد كل البعد عن وزاره الدفاع وحين اذ..تقوض قوة الوطن بنسبه50\ دون حرب نعم نريد ان نعيش الحياه التي يعيشها كل العالم ولكن بطريقتنا حكامنا((منا واخوان لنا))واقول للمستفديين من هذه الفتره ان يستثمروا اموالهم في دولهم دون خوف من احد ويرجعوا كل اموالهم والحسابات السريه الي اوطانكم وانهضوا باوطانكم ولن نسالكم ..........




بقلم المصري الاصيل

محمد عبدالعليم علي صالح